بِقَدْر مَا يُضْعِف الْأَمَل ... يَقْوَى الْحُب
بِالْكَلَام يُوْلَد الْحُب ... و بِالْسَّعَادَة يَعِيْش ... و بِالْشَّك يَمُوْت
تُوَلِّد الْغَيْرَة مَع الْحُب ... و لَكِنَّهَا لَا تَمُوْت مَعَه
جَرِيْمَة لَا يُمْكِن أَن يَرْتَكِبُهَا إِلَا اثْنَان هِي الْحُب
حَنّان الْمَرْأَة أَقْوَى مِن صَلَابَة الْرَّجُل
شَيْئَان يَفْسُدَان الْحُب : الْصَّمْت و الْإِهْمَال
عَدُّوِّك يَقْتُلَك مَرَّة ... وَحَبِيْبِك آَلِاف الْمَرَّات
الْحُب مَرَض قَاسِي وَلَكِن الشَّفَاء مِنْه أَقْسَى
الْمَرْأَة قَلْعَة كَبِيْرَة إِذَا سَقَط قَلْبِهَا سَقَطَت
الْحَقِيقَة هِي الْشَّيْء الْوَحِيْد الَّذِي لَا يُصَدِّقَه الْنَّاس
الْتَّجْرِبَة هِي مَدْرَسَة مَصْرُوْفَاتِهَا أَعْلَى مِن كُل الْمَدَارِس
كُل انْسَان يُفَكِّر فِي تَغْيِيْر الْعَالَم مِن حَوْلَه ،،، وَلَا أَحَد يُفَكِّر فِي تَغْيِيْر مَافِي نَفْسِه
الْطَّيِّب لَا يَحْتَاج إِلَى قَانُوُن ... و الْسَّيِّء لَا يُصْلِح بِالْقَانُوْن
أَكْبَر قُوَّه يَمْتَلِكُهَا الْآَبَاء أَحْيَانَا هِي كَلِمَة " لَأ "
كَثِيْرُوْن مِن يُؤْمِنُوَا بِالْحَقِيقَة ... و قَلِيْلُوْن يَنْطِقُوْن بِهَا
إِنَّنَا لَا نَصْنَع الْمُعَانَاه ،،، وَلَكِن الْمُعَانَاه تَصْنَعْنَا
تُرِيْد ان تَتَهَرَّب مِن الْنَّقْد ؟؟ ... لَاتَتَكَلَّم ...لَا تَعْمَل ... كُن لَاشَيْء
شَيْء حَقِيْر جَدَّا ان تُنَافِق الَّذِيْن تَحْتَقِرُهُم
إِذَا خَدَعَك مَرَّة فَهُو مُجْرِم ,,، وَإِذَا خَدَعَك مَرَّتَيْن فَأَنْت مُغَفَّل
الْحَيَاة أَخَذ و عَطَاء ... و لَكِن الْبَعْض يَكْتَفِي بِالْأَخْذ
مَا أقَسَانَا عَلَى أَخْطَاء غَيْرِنَا ،,, وَمَا أَرَقْنَا عَلَى أَخْطَائِنَا
الْلِّسَان أَكْبَر مُدَمِّر لِلْنَّاس و الْزَّوَاج و الْمُسْتَقْبَل
لَن تَسْتَمْتِع بِالْسَّعَادَة إِلَا إِذَا تَقَاسَمَتْهَا مَع الْآَخَرِيْن
كَوَارِث الْدُّنْيَا بِسَبَب أَنَّنَا نَقُوُل " نَعَم " بِسُرْعَة و لَا نَقُوُل "لَا" بِبُطْء
الْزَّوْج الْعَاقِل هُو الَّذِي يَعْتَرِف بِالْخَطَأ حَتَّى لَو لَم يَكُن قَد ارْتَكَبَه
الْأَعْزَب هُو رَجُل يُفَضِّل ان يَغْسِل جَوْرَبَه بَدَلَا مِن أَن يَغْسِل عَشَرَات الْصَحُوْن
لَو تَحَدَّث الْنَّاس فِيْمَا يَعْرِفُوْنَه فَقَط... لَسَاد الْهُدُوء أَمَاكِن كَثِيْرَة
أَعْظَم الْمَصَائِب هِي عَدَم الْقُدْرَة عَلَى تَحَمُّل الْمَصَائِب
الْمَسُتَحيِلَات الْأَرْبَعَة : الْغُول ... الْعَنْقَاء ... الْخِل الْوَفِي ... الشَّيْء الَّذِي تَقُوْل عَنْه انَّه مُسْتَحِيْل
الْشَّجَاعَة أَلَا تَفْقِد الْأَمَل عِنْد الْهَزِيْمَة
لَيْس لِلْخَوْف إِلَا مَصْدَر وَاحِد ... هُو الْجَهْل
الْغَيْرَة مَسْأَلَة كَرَامَة وَلَيْسَت حَب
الْمَلَل انْسَان اذَا سَأَلْتُه عَن حَالِه شَرْحِه بِالْتَفْصِيْل
الْحَيَاة عَمَلِيَّة اخْتِبَار مُسْتَمِر بَيْن الْمُمْكِن و الْمُسْتَحِيْل ..
بِالْكَلَام يُوْلَد الْحُب ... و بِالْسَّعَادَة يَعِيْش ... و بِالْشَّك يَمُوْت
تُوَلِّد الْغَيْرَة مَع الْحُب ... و لَكِنَّهَا لَا تَمُوْت مَعَه
جَرِيْمَة لَا يُمْكِن أَن يَرْتَكِبُهَا إِلَا اثْنَان هِي الْحُب
حَنّان الْمَرْأَة أَقْوَى مِن صَلَابَة الْرَّجُل
شَيْئَان يَفْسُدَان الْحُب : الْصَّمْت و الْإِهْمَال
عَدُّوِّك يَقْتُلَك مَرَّة ... وَحَبِيْبِك آَلِاف الْمَرَّات
الْحُب مَرَض قَاسِي وَلَكِن الشَّفَاء مِنْه أَقْسَى
الْمَرْأَة قَلْعَة كَبِيْرَة إِذَا سَقَط قَلْبِهَا سَقَطَت
الْحَقِيقَة هِي الْشَّيْء الْوَحِيْد الَّذِي لَا يُصَدِّقَه الْنَّاس
الْتَّجْرِبَة هِي مَدْرَسَة مَصْرُوْفَاتِهَا أَعْلَى مِن كُل الْمَدَارِس
كُل انْسَان يُفَكِّر فِي تَغْيِيْر الْعَالَم مِن حَوْلَه ،،، وَلَا أَحَد يُفَكِّر فِي تَغْيِيْر مَافِي نَفْسِه
الْطَّيِّب لَا يَحْتَاج إِلَى قَانُوُن ... و الْسَّيِّء لَا يُصْلِح بِالْقَانُوْن
أَكْبَر قُوَّه يَمْتَلِكُهَا الْآَبَاء أَحْيَانَا هِي كَلِمَة " لَأ "
كَثِيْرُوْن مِن يُؤْمِنُوَا بِالْحَقِيقَة ... و قَلِيْلُوْن يَنْطِقُوْن بِهَا
إِنَّنَا لَا نَصْنَع الْمُعَانَاه ،،، وَلَكِن الْمُعَانَاه تَصْنَعْنَا
تُرِيْد ان تَتَهَرَّب مِن الْنَّقْد ؟؟ ... لَاتَتَكَلَّم ...لَا تَعْمَل ... كُن لَاشَيْء
شَيْء حَقِيْر جَدَّا ان تُنَافِق الَّذِيْن تَحْتَقِرُهُم
إِذَا خَدَعَك مَرَّة فَهُو مُجْرِم ,,، وَإِذَا خَدَعَك مَرَّتَيْن فَأَنْت مُغَفَّل
الْحَيَاة أَخَذ و عَطَاء ... و لَكِن الْبَعْض يَكْتَفِي بِالْأَخْذ
مَا أقَسَانَا عَلَى أَخْطَاء غَيْرِنَا ،,, وَمَا أَرَقْنَا عَلَى أَخْطَائِنَا
الْلِّسَان أَكْبَر مُدَمِّر لِلْنَّاس و الْزَّوَاج و الْمُسْتَقْبَل
لَن تَسْتَمْتِع بِالْسَّعَادَة إِلَا إِذَا تَقَاسَمَتْهَا مَع الْآَخَرِيْن
كَوَارِث الْدُّنْيَا بِسَبَب أَنَّنَا نَقُوُل " نَعَم " بِسُرْعَة و لَا نَقُوُل "لَا" بِبُطْء
الْزَّوْج الْعَاقِل هُو الَّذِي يَعْتَرِف بِالْخَطَأ حَتَّى لَو لَم يَكُن قَد ارْتَكَبَه
الْأَعْزَب هُو رَجُل يُفَضِّل ان يَغْسِل جَوْرَبَه بَدَلَا مِن أَن يَغْسِل عَشَرَات الْصَحُوْن
لَو تَحَدَّث الْنَّاس فِيْمَا يَعْرِفُوْنَه فَقَط... لَسَاد الْهُدُوء أَمَاكِن كَثِيْرَة
أَعْظَم الْمَصَائِب هِي عَدَم الْقُدْرَة عَلَى تَحَمُّل الْمَصَائِب
الْمَسُتَحيِلَات الْأَرْبَعَة : الْغُول ... الْعَنْقَاء ... الْخِل الْوَفِي ... الشَّيْء الَّذِي تَقُوْل عَنْه انَّه مُسْتَحِيْل
الْشَّجَاعَة أَلَا تَفْقِد الْأَمَل عِنْد الْهَزِيْمَة
لَيْس لِلْخَوْف إِلَا مَصْدَر وَاحِد ... هُو الْجَهْل
الْغَيْرَة مَسْأَلَة كَرَامَة وَلَيْسَت حَب
الْمَلَل انْسَان اذَا سَأَلْتُه عَن حَالِه شَرْحِه بِالْتَفْصِيْل
الْحَيَاة عَمَلِيَّة اخْتِبَار مُسْتَمِر بَيْن الْمُمْكِن و الْمُسْتَحِيْل ..